تشریح:
اذان کا سنائی دینا اس بات کی علامت ہے۔ کہ وہاں کے باشندے مسلمان ہیں۔ اس لئے ان پر حملہ نہیں کیا جاتا تھا۔ اذان کی آواز کا نہ آنا اس بات کی علامت ہے کہ وہاں کے باشندے مسلمان نہیں ہیں۔ لہذا ان پرحملہ کر دیا جاتا تھا۔
الحکم التفصیلی:
(قلت: إسناده صحيح على شرط مسلم. وقد أخرجه هو وأبو عوانة في صحيحيهما . وقال الترمذي: حسن صحيح . ورواه البخاري من طريق أخرى عنه) . إسناده: حدثنا موسى بن إسماعيل: ثنا حماد: أخبرنا ثابت عن أنس.
قلت: وهذا إسناد صحيح على شرط مسلم؛ وقد أخرجه كما يأتي. وحماد: هو ابن سلمهَ؛ ولم يتفرد به كما سأذكره. والحديث أخرجه أبو عوانة (4/97) من طريق المؤلف (أملى الشيخ رحمه الله على الحاشية يسار الأسطر الثلاثة التالية عزواً مختصراً لمجموعة من المصادر: تمهيد (2/221) ، معالم (3/208) ، عدي (2/682) ، هق (1/405) ، فتح (2/90) ، موسوعة (6/317) ، (6/89) . (الناشر) . (7/386)) . وقال الطيالسي (2034) : حدثنا حماد بن سلمة... به نحوه. وأخرجه مسلم (2/3- 4) ، وأبو عوانة أيضاً (2/335- 336) ، والترمذي (1618) ، والدارمي (2/217) ، والبيهقي (9/107- 108) ، وأحمد (3/132 و 229 و 253) من طرق أخرى عن حماد... به. وزاد مسلم وغيره كالترمذي - وقال: حسن صحيح -: فسمع رجلاً يقول: (الله أكبر الله أكبر) ؛ فقال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: على الفطرة . ثم قال: (أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله) ؛ فقال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: خرجتَ من النار . فنظروا؛ فإذا راعي مِعْزَى. وتابعه حُمَيْد قال: سمعت أنساً رضي الله عنه يقول: كان إذا غزا قوماً؛ لم يُغِرْ حتى يُصْبحَ، فإن سمع أذاناً؛ أمسك، وإن لمَ ع
أذاناً؛ أغار بعدما يصبح. فنزلنا خيبر ليلاً. أخرجه البخاري (1/151 و 4/5) ، وكذا الشافعي (2/101- ترتيبه) ، والبيهقي (9/80 و 108) ، وأحمد (3/159 و 206 و 236 و 237) من طرق عنه. (تنبيه) : لم يعزه المنذري (3/432) للبخاري! فقصَّر.